في السنة الثالثة والعشرين ليوآش بن أخزيا ملك يهوذا، ملك يهوأحاز بن ياهو على إسرائيل في السامرة سبع عشرة سنة وعمل الشر في عيني الرب، وسار وراء خطايا يربعام بن نباط الذي جعل إسرائيل يخطئ. لم يحد عنها فحمي غضب الرب على إسرائيل، فدفعهم ليد حزائيل ملك أرام، وليد بنهدد بن حزائيل كل الأيام وتضرع يهوأحاز إلى وجه الرب، فسمع له الرب لأنه رأى ضيق إسرائيل، لأن ملك أرام ضايقهم وأعطى الرب إسرائيل مخلصا، فخرجوا من تحت يد الأراميين. وأقام بنو إسرائيل في خيامهم كأمس وما قبله ولكنهم لم يحيدوا عن خطايا بيت يربعام الذي جعل إسرائيل يخطئ، بل ساروا بها. ووقفت السارية أيضا في السامرة لأنه لم يبق ليهوأحاز شعبا إلا خمسين فارسا وعشر مركبات وعشرة آلاف راجل، لأن ملك أرام أفناهم ووضعهم كالتراب للدوس وبقية أمور يهوأحاز وكل ما عمل وجبروته، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يهوأحاز مع آبائه، فدفنوه في السامرة، وملك يوآش ابنه عوضا عنه في السنة السابعة والثلاثين ليوآش ملك يهوذا، ملك يهوآش بن يهوأحاز على إسرائيل في السامرة ست عشرة سنة وعمل الشر في عيني الرب، ولم يحد عن جميع خطايا يربعام بن نباط الذي جعل إسرائيل يخطئ، بل سار بها وبقية أمور يوآش وكل ما عمل وجبروته وكيف حارب أمصيا ملك يهوذا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يوآش مع آبائه، وجلس يربعام على كرسيه. ودفن يوآش في السامرة مع ملوك إسرائيل ومرض أليشع مرضه الذي مات به، فنزل إليه يوآش ملك إسرائيل، وبكى على وجهه وقال: يا أبي، يا أبي، يا مركبة إسرائيل وفرسانها فقال له أليشع: خذ قوسا وسهاما. فأخذ لنفسه قوسا وسهاما ثم قال لملك إسرائيل : ركب يدك على القوس. فركب يده، ثم وضع أليشع يده على يدي الملك وقال: افتح الكوة لجهة الشرق. ففتحها. فقال أليشع: ارم. فرمى. فقال: سهم خلاص للرب وسهم خلاص من أرام، فإنك تضرب أرام في أفيق إلى الفناء ثم قال: خذ السهام . فأخذها. ثم قال لملك إسرائيل: اضرب على الأرض. فضرب ثلاث مرات ووقف فغضب عليه رجل الله وقال: لو ضربت خمس أو ست مرات، حينئذ ضربت أرام إلى الفناء. وأما الآن فإنك إنما تضرب أرام ثلاث مرات ومات أليشع فدفنوه. وكان غزاة موآب تدخل على الأرض عند دخول السنة وفيما كانوا يدفنون رجلا إذا بهم قد رأوا الغزاة، فطرحوا الرجل في قبر أليشع، فلما نزل الرجل ومس عظام أليشع عاش وقام على رجليه وأما حزائيل ملك أرام فضايق إسرائيل كل أيام يهوأحاز فحن الرب عليهم ورحمهم والتفت إليهم لأجل عهده مع إبراهيم وإسحاق ويعقوب، ولم يشأ أن يستأصلهم، ولم يطرحهم عن وجهه حتى الآن ثم مات حزائيل ملك أرام، وملك بنهدد ابنه عوضا عنه فعاد يهوآش بن يهوأحاز وأخذ المدن من يد بنهدد بن حزائيل التي أخذها من يد يهوأحاز أبيه بالحرب. ضربه يوآش ثلاث مرات واسترد مدن إسرائيل. في السنة الثانية ليوآش بن يوأحاز ملك إسرائيل، ملك أمصيا بن يوآش ملك يهوذا كان ابن خمس وعشرين سنة حين ملك، وملك تسعا وعشرين سنة في أورشليم، واسم أمه يهوعدان من أورشليم وعمل ما هو مستقيم في عيني الرب، ولكن ليس كداود أبيه، عمل حسب كل ما عمل يوآش أبوه إلا أن المرتفعات لم تنتزع، بل كان الشعب لا يزالون يذبحون ويوقدون على المرتفعات ولما تثبتت المملكة بيده، قتل عبيده الذين قتلوا الملك أباه ولكنه لم يقتل أبناء القاتلين، حسب ما هو مكتوب في سفر شريعة موسى، حيث أمر الرب قائلا: لا يقتل الآباء من أجل البنين، والبنون لا يقتلون من أجل الآباء. إنما كل إنسان يقتل بخطيته هو قتل من أدوم في وادي الملح عشرة آلاف، وأخذ سالع بالحرب، ودعا اسمها يقتئيل إلى هذا اليوم حينئذ أرسل أمصيا رسلا إلى يهوآش بن يهوأحاز بن ياهو ملك إسرائيل قائلا: هلم نتراء مواجهة فأرسل يهوآش ملك إسرائيل إلى أمصيا ملك يهوذا قائلا: العوسج الذي في لبنان أرسل إلى الأرز الذي في لبنان يقول: أعط ابنتك لابني امرأة. فعبر حيوان بري كان في لبنان وداس العوسج إنك قد ضربت أدوم فرفعك قلبك. تمجد وأقم في بيتك. ولماذا تهجم على الشر فتسقط أنت ويهوذا معك فلم يسمع أمصيا، فصعد يهوآش ملك إسرائيل وتراءيا مواجهة، هو وأمصيا ملك يهوذا في بيت شمس التي ليهوذا فانهزم يهوذا أمام إسرائيل وهربوا كل واحد إلى خيمته وأما أمصيا ملك يهوذا ابن يهوآش بن أخزيا فأمسكه يهوآش ملك إسرائيل في بيت شمس، وجاء إلى أورشليم وهدم سور أورشليم من باب أفرايم إلى باب الزاوية ، أربع مئة ذراع وأخذ كل الذهب والفضة وجميع الآنية الموجودة في بيت الرب وفي خزائن بيت الملك والرهناء، ورجع إلى السامرة وبقية أمور يهوآش التي عمل وجبروته وكيف حارب أمصيا ملك يهوذا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يهوآش مع آبائه، ودفن في السامرة مع ملوك إسرائيل، وملك يربعام ابنه عوضا عنه وعاش أمصيا بن يوآش ملك يهوذا بعد وفاة يهوآش بن يهوأحاز ملك إسرائيل خمس عشرة سنة وبقية أمور أمصيا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك يهوذا وفتنوا عليه فتنة في أورشليم، فهرب إلى لخيش، فأرسلوا وراءه إلى لخيش وقتلوه هناك وحملوه على الخيل فدفن في أورشليم مع آبائه في مدينة داود وأخذ كل شعب يهوذا عزريا، وهو ابن ست عشرة سنة، وملكوه عوضا عن أبيه أمصيا هو بنى أيلة واستردها ليهوذا بعد اضطجاع الملك مع آبائه في السنة الخامسة عشرة لأمصيا بن يوآش ملك يهوذا، ملك يربعام بن يوآش ملك إسرائيل في السامرة إحدى وأربعين سنة وعمل الشر في عيني الرب. لم يحد عن شيء من خطايا يربعام بن نباط الذي جعل إسرائيل يخطئ هو رد تخم إسرائيل من مدخل حماة إلى بحر العربة، حسب كلام الرب إله إسرائيل الذي تكلم به عن يد عبده يونان بن أمتاي النبي الذي من جت حافر لأن الرب رأى ضيق إسرائيل مرا جدا، لأنه لم يكن محجوز ولا مطلق وليس معين لإسرائيل ولم يتكلم الرب بمحو اسم إسرائيل من تحت السماء، فخلصهم بيد يربعام ابن يوآش وبقية أمور يربعام وكل ما عمل وجبروته، كيف حارب وكيف استرجع إلى إسرائيل دمشق وحماة التي ليهوذا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يربعام مع آبائه، مع ملوك إسرائيل، وملك زكريا ابنه عوضا عنه يرجى التبرع
يسوع المسيح هو الطريق والحق والحياة. وساقوا يسوع إلى رئيس الكهنة. فاجتمع إليه جميع رؤساء الكهنة والشيوخ والكتبة. وتبعه بطرس من بعيد إلى داخل دار رئيس الكهنة، وكان جالسا مع الحراس يستدفيء عند النار. وأخذ رؤساء الكهنة والمجلس الأعلى كله يبحثون عن شهادة على يسوع ليقتلوه، فلم يجدوا. فقد شهد كثيرون عليه زورا، ولكن شهاداتهم كانت متناقضة.
petak, 24. ožujka 2017.
وأما ملك يهوذا الذي أرسلكم لتسألوا الرب، فهكذا تقولون له: هكذا قال الرب إله إسرائيل من جهة الكلام الذي سمعت
الكتاب المقدس - العهد القديم
في السنة الثالثة والعشرين ليوآش بن أخزيا ملك يهوذا، ملك يهوأحاز بن ياهو على إسرائيل في السامرة سبع عشرة سنة وعمل الشر في عيني الرب، وسار وراء خطايا يربعام بن نباط الذي جعل إسرائيل يخطئ. لم يحد عنها فحمي غضب الرب على إسرائيل، فدفعهم ليد حزائيل ملك أرام، وليد بنهدد بن حزائيل كل الأيام وتضرع يهوأحاز إلى وجه الرب، فسمع له الرب لأنه رأى ضيق إسرائيل، لأن ملك أرام ضايقهم وأعطى الرب إسرائيل مخلصا، فخرجوا من تحت يد الأراميين. وأقام بنو إسرائيل في خيامهم كأمس وما قبله ولكنهم لم يحيدوا عن خطايا بيت يربعام الذي جعل إسرائيل يخطئ، بل ساروا بها. ووقفت السارية أيضا في السامرة لأنه لم يبق ليهوأحاز شعبا إلا خمسين فارسا وعشر مركبات وعشرة آلاف راجل، لأن ملك أرام أفناهم ووضعهم كالتراب للدوس وبقية أمور يهوأحاز وكل ما عمل وجبروته، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يهوأحاز مع آبائه، فدفنوه في السامرة، وملك يوآش ابنه عوضا عنه في السنة السابعة والثلاثين ليوآش ملك يهوذا، ملك يهوآش بن يهوأحاز على إسرائيل في السامرة ست عشرة سنة وعمل الشر في عيني الرب، ولم يحد عن جميع خطايا يربعام بن نباط الذي جعل إسرائيل يخطئ، بل سار بها وبقية أمور يوآش وكل ما عمل وجبروته وكيف حارب أمصيا ملك يهوذا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يوآش مع آبائه، وجلس يربعام على كرسيه. ودفن يوآش في السامرة مع ملوك إسرائيل ومرض أليشع مرضه الذي مات به، فنزل إليه يوآش ملك إسرائيل، وبكى على وجهه وقال: يا أبي، يا أبي، يا مركبة إسرائيل وفرسانها فقال له أليشع: خذ قوسا وسهاما. فأخذ لنفسه قوسا وسهاما ثم قال لملك إسرائيل : ركب يدك على القوس. فركب يده، ثم وضع أليشع يده على يدي الملك وقال: افتح الكوة لجهة الشرق. ففتحها. فقال أليشع: ارم. فرمى. فقال: سهم خلاص للرب وسهم خلاص من أرام، فإنك تضرب أرام في أفيق إلى الفناء ثم قال: خذ السهام . فأخذها. ثم قال لملك إسرائيل: اضرب على الأرض. فضرب ثلاث مرات ووقف فغضب عليه رجل الله وقال: لو ضربت خمس أو ست مرات، حينئذ ضربت أرام إلى الفناء. وأما الآن فإنك إنما تضرب أرام ثلاث مرات ومات أليشع فدفنوه. وكان غزاة موآب تدخل على الأرض عند دخول السنة وفيما كانوا يدفنون رجلا إذا بهم قد رأوا الغزاة، فطرحوا الرجل في قبر أليشع، فلما نزل الرجل ومس عظام أليشع عاش وقام على رجليه وأما حزائيل ملك أرام فضايق إسرائيل كل أيام يهوأحاز فحن الرب عليهم ورحمهم والتفت إليهم لأجل عهده مع إبراهيم وإسحاق ويعقوب، ولم يشأ أن يستأصلهم، ولم يطرحهم عن وجهه حتى الآن ثم مات حزائيل ملك أرام، وملك بنهدد ابنه عوضا عنه فعاد يهوآش بن يهوأحاز وأخذ المدن من يد بنهدد بن حزائيل التي أخذها من يد يهوأحاز أبيه بالحرب. ضربه يوآش ثلاث مرات واسترد مدن إسرائيل. في السنة الثانية ليوآش بن يوأحاز ملك إسرائيل، ملك أمصيا بن يوآش ملك يهوذا كان ابن خمس وعشرين سنة حين ملك، وملك تسعا وعشرين سنة في أورشليم، واسم أمه يهوعدان من أورشليم وعمل ما هو مستقيم في عيني الرب، ولكن ليس كداود أبيه، عمل حسب كل ما عمل يوآش أبوه إلا أن المرتفعات لم تنتزع، بل كان الشعب لا يزالون يذبحون ويوقدون على المرتفعات ولما تثبتت المملكة بيده، قتل عبيده الذين قتلوا الملك أباه ولكنه لم يقتل أبناء القاتلين، حسب ما هو مكتوب في سفر شريعة موسى، حيث أمر الرب قائلا: لا يقتل الآباء من أجل البنين، والبنون لا يقتلون من أجل الآباء. إنما كل إنسان يقتل بخطيته هو قتل من أدوم في وادي الملح عشرة آلاف، وأخذ سالع بالحرب، ودعا اسمها يقتئيل إلى هذا اليوم حينئذ أرسل أمصيا رسلا إلى يهوآش بن يهوأحاز بن ياهو ملك إسرائيل قائلا: هلم نتراء مواجهة فأرسل يهوآش ملك إسرائيل إلى أمصيا ملك يهوذا قائلا: العوسج الذي في لبنان أرسل إلى الأرز الذي في لبنان يقول: أعط ابنتك لابني امرأة. فعبر حيوان بري كان في لبنان وداس العوسج إنك قد ضربت أدوم فرفعك قلبك. تمجد وأقم في بيتك. ولماذا تهجم على الشر فتسقط أنت ويهوذا معك فلم يسمع أمصيا، فصعد يهوآش ملك إسرائيل وتراءيا مواجهة، هو وأمصيا ملك يهوذا في بيت شمس التي ليهوذا فانهزم يهوذا أمام إسرائيل وهربوا كل واحد إلى خيمته وأما أمصيا ملك يهوذا ابن يهوآش بن أخزيا فأمسكه يهوآش ملك إسرائيل في بيت شمس، وجاء إلى أورشليم وهدم سور أورشليم من باب أفرايم إلى باب الزاوية ، أربع مئة ذراع وأخذ كل الذهب والفضة وجميع الآنية الموجودة في بيت الرب وفي خزائن بيت الملك والرهناء، ورجع إلى السامرة وبقية أمور يهوآش التي عمل وجبروته وكيف حارب أمصيا ملك يهوذا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يهوآش مع آبائه، ودفن في السامرة مع ملوك إسرائيل، وملك يربعام ابنه عوضا عنه وعاش أمصيا بن يوآش ملك يهوذا بعد وفاة يهوآش بن يهوأحاز ملك إسرائيل خمس عشرة سنة وبقية أمور أمصيا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك يهوذا وفتنوا عليه فتنة في أورشليم، فهرب إلى لخيش، فأرسلوا وراءه إلى لخيش وقتلوه هناك وحملوه على الخيل فدفن في أورشليم مع آبائه في مدينة داود وأخذ كل شعب يهوذا عزريا، وهو ابن ست عشرة سنة، وملكوه عوضا عن أبيه أمصيا هو بنى أيلة واستردها ليهوذا بعد اضطجاع الملك مع آبائه في السنة الخامسة عشرة لأمصيا بن يوآش ملك يهوذا، ملك يربعام بن يوآش ملك إسرائيل في السامرة إحدى وأربعين سنة وعمل الشر في عيني الرب. لم يحد عن شيء من خطايا يربعام بن نباط الذي جعل إسرائيل يخطئ هو رد تخم إسرائيل من مدخل حماة إلى بحر العربة، حسب كلام الرب إله إسرائيل الذي تكلم به عن يد عبده يونان بن أمتاي النبي الذي من جت حافر لأن الرب رأى ضيق إسرائيل مرا جدا، لأنه لم يكن محجوز ولا مطلق وليس معين لإسرائيل ولم يتكلم الرب بمحو اسم إسرائيل من تحت السماء، فخلصهم بيد يربعام ابن يوآش وبقية أمور يربعام وكل ما عمل وجبروته، كيف حارب وكيف استرجع إلى إسرائيل دمشق وحماة التي ليهوذا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يربعام مع آبائه، مع ملوك إسرائيل، وملك زكريا ابنه عوضا عنه يرجى التبرع
في السنة الثالثة والعشرين ليوآش بن أخزيا ملك يهوذا، ملك يهوأحاز بن ياهو على إسرائيل في السامرة سبع عشرة سنة وعمل الشر في عيني الرب، وسار وراء خطايا يربعام بن نباط الذي جعل إسرائيل يخطئ. لم يحد عنها فحمي غضب الرب على إسرائيل، فدفعهم ليد حزائيل ملك أرام، وليد بنهدد بن حزائيل كل الأيام وتضرع يهوأحاز إلى وجه الرب، فسمع له الرب لأنه رأى ضيق إسرائيل، لأن ملك أرام ضايقهم وأعطى الرب إسرائيل مخلصا، فخرجوا من تحت يد الأراميين. وأقام بنو إسرائيل في خيامهم كأمس وما قبله ولكنهم لم يحيدوا عن خطايا بيت يربعام الذي جعل إسرائيل يخطئ، بل ساروا بها. ووقفت السارية أيضا في السامرة لأنه لم يبق ليهوأحاز شعبا إلا خمسين فارسا وعشر مركبات وعشرة آلاف راجل، لأن ملك أرام أفناهم ووضعهم كالتراب للدوس وبقية أمور يهوأحاز وكل ما عمل وجبروته، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يهوأحاز مع آبائه، فدفنوه في السامرة، وملك يوآش ابنه عوضا عنه في السنة السابعة والثلاثين ليوآش ملك يهوذا، ملك يهوآش بن يهوأحاز على إسرائيل في السامرة ست عشرة سنة وعمل الشر في عيني الرب، ولم يحد عن جميع خطايا يربعام بن نباط الذي جعل إسرائيل يخطئ، بل سار بها وبقية أمور يوآش وكل ما عمل وجبروته وكيف حارب أمصيا ملك يهوذا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يوآش مع آبائه، وجلس يربعام على كرسيه. ودفن يوآش في السامرة مع ملوك إسرائيل ومرض أليشع مرضه الذي مات به، فنزل إليه يوآش ملك إسرائيل، وبكى على وجهه وقال: يا أبي، يا أبي، يا مركبة إسرائيل وفرسانها فقال له أليشع: خذ قوسا وسهاما. فأخذ لنفسه قوسا وسهاما ثم قال لملك إسرائيل : ركب يدك على القوس. فركب يده، ثم وضع أليشع يده على يدي الملك وقال: افتح الكوة لجهة الشرق. ففتحها. فقال أليشع: ارم. فرمى. فقال: سهم خلاص للرب وسهم خلاص من أرام، فإنك تضرب أرام في أفيق إلى الفناء ثم قال: خذ السهام . فأخذها. ثم قال لملك إسرائيل: اضرب على الأرض. فضرب ثلاث مرات ووقف فغضب عليه رجل الله وقال: لو ضربت خمس أو ست مرات، حينئذ ضربت أرام إلى الفناء. وأما الآن فإنك إنما تضرب أرام ثلاث مرات ومات أليشع فدفنوه. وكان غزاة موآب تدخل على الأرض عند دخول السنة وفيما كانوا يدفنون رجلا إذا بهم قد رأوا الغزاة، فطرحوا الرجل في قبر أليشع، فلما نزل الرجل ومس عظام أليشع عاش وقام على رجليه وأما حزائيل ملك أرام فضايق إسرائيل كل أيام يهوأحاز فحن الرب عليهم ورحمهم والتفت إليهم لأجل عهده مع إبراهيم وإسحاق ويعقوب، ولم يشأ أن يستأصلهم، ولم يطرحهم عن وجهه حتى الآن ثم مات حزائيل ملك أرام، وملك بنهدد ابنه عوضا عنه فعاد يهوآش بن يهوأحاز وأخذ المدن من يد بنهدد بن حزائيل التي أخذها من يد يهوأحاز أبيه بالحرب. ضربه يوآش ثلاث مرات واسترد مدن إسرائيل. في السنة الثانية ليوآش بن يوأحاز ملك إسرائيل، ملك أمصيا بن يوآش ملك يهوذا كان ابن خمس وعشرين سنة حين ملك، وملك تسعا وعشرين سنة في أورشليم، واسم أمه يهوعدان من أورشليم وعمل ما هو مستقيم في عيني الرب، ولكن ليس كداود أبيه، عمل حسب كل ما عمل يوآش أبوه إلا أن المرتفعات لم تنتزع، بل كان الشعب لا يزالون يذبحون ويوقدون على المرتفعات ولما تثبتت المملكة بيده، قتل عبيده الذين قتلوا الملك أباه ولكنه لم يقتل أبناء القاتلين، حسب ما هو مكتوب في سفر شريعة موسى، حيث أمر الرب قائلا: لا يقتل الآباء من أجل البنين، والبنون لا يقتلون من أجل الآباء. إنما كل إنسان يقتل بخطيته هو قتل من أدوم في وادي الملح عشرة آلاف، وأخذ سالع بالحرب، ودعا اسمها يقتئيل إلى هذا اليوم حينئذ أرسل أمصيا رسلا إلى يهوآش بن يهوأحاز بن ياهو ملك إسرائيل قائلا: هلم نتراء مواجهة فأرسل يهوآش ملك إسرائيل إلى أمصيا ملك يهوذا قائلا: العوسج الذي في لبنان أرسل إلى الأرز الذي في لبنان يقول: أعط ابنتك لابني امرأة. فعبر حيوان بري كان في لبنان وداس العوسج إنك قد ضربت أدوم فرفعك قلبك. تمجد وأقم في بيتك. ولماذا تهجم على الشر فتسقط أنت ويهوذا معك فلم يسمع أمصيا، فصعد يهوآش ملك إسرائيل وتراءيا مواجهة، هو وأمصيا ملك يهوذا في بيت شمس التي ليهوذا فانهزم يهوذا أمام إسرائيل وهربوا كل واحد إلى خيمته وأما أمصيا ملك يهوذا ابن يهوآش بن أخزيا فأمسكه يهوآش ملك إسرائيل في بيت شمس، وجاء إلى أورشليم وهدم سور أورشليم من باب أفرايم إلى باب الزاوية ، أربع مئة ذراع وأخذ كل الذهب والفضة وجميع الآنية الموجودة في بيت الرب وفي خزائن بيت الملك والرهناء، ورجع إلى السامرة وبقية أمور يهوآش التي عمل وجبروته وكيف حارب أمصيا ملك يهوذا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يهوآش مع آبائه، ودفن في السامرة مع ملوك إسرائيل، وملك يربعام ابنه عوضا عنه وعاش أمصيا بن يوآش ملك يهوذا بعد وفاة يهوآش بن يهوأحاز ملك إسرائيل خمس عشرة سنة وبقية أمور أمصيا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك يهوذا وفتنوا عليه فتنة في أورشليم، فهرب إلى لخيش، فأرسلوا وراءه إلى لخيش وقتلوه هناك وحملوه على الخيل فدفن في أورشليم مع آبائه في مدينة داود وأخذ كل شعب يهوذا عزريا، وهو ابن ست عشرة سنة، وملكوه عوضا عن أبيه أمصيا هو بنى أيلة واستردها ليهوذا بعد اضطجاع الملك مع آبائه في السنة الخامسة عشرة لأمصيا بن يوآش ملك يهوذا، ملك يربعام بن يوآش ملك إسرائيل في السامرة إحدى وأربعين سنة وعمل الشر في عيني الرب. لم يحد عن شيء من خطايا يربعام بن نباط الذي جعل إسرائيل يخطئ هو رد تخم إسرائيل من مدخل حماة إلى بحر العربة، حسب كلام الرب إله إسرائيل الذي تكلم به عن يد عبده يونان بن أمتاي النبي الذي من جت حافر لأن الرب رأى ضيق إسرائيل مرا جدا، لأنه لم يكن محجوز ولا مطلق وليس معين لإسرائيل ولم يتكلم الرب بمحو اسم إسرائيل من تحت السماء، فخلصهم بيد يربعام ابن يوآش وبقية أمور يربعام وكل ما عمل وجبروته، كيف حارب وكيف استرجع إلى إسرائيل دمشق وحماة التي ليهوذا، أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل ثم اضطجع يربعام مع آبائه، مع ملوك إسرائيل، وملك زكريا ابنه عوضا عنه يرجى التبرع
Pretplati se na:
Objavi komentare (Atom)
Nema komentara:
Objavi komentar