الكلمات: "ياأبتاه إغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون." | يسوع يصلي من أجل جلاديه الذين لايعلمون أو يعتقدون بأنّه الرب يسوع. |
الكلمات: "إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟ " | يسوع (كما اقتبس من الكتب المقدّسة اليهودية) يبكي في لحظة ما قبل عقابه الجسدي عندما كان منفصلاً روحيا عن الإله، أبّيه. الإله يفصل نفسه عن يسوع لأن كلّ شرور البشرية كانت موضوعة على يسوع. هذا الإفتراق الروحي كان الأغلى ثمناً الذي دفعه يسوع لمصلحة البشرية كلها، من أجل أن لانعاني أنفسنا من الإبتعاد الروحي عن الإله. |
الكلمات: "لقد إنتهى." | في اللحظة التي علم بها يسوع بأنّه قد دفع الجذية عن ذنوب البشرية، أعلن أن مهمّته قد أنجزت. تعود هذه الشهادة إلى بيان يسوع السابق للتضحية بنفسه للآخرين: "كما أن إبن الإنسان لم يأت ليُُخدمْ بل ليخدمَ وليبذل نفسه فدية عن كثيريين." (كلام يسوع كما اقتبس من قبل متى 20:28) |
الكلمات: "الحق أقول لك إتك اليوم تكون معي في الفردوس." | تكلم يسوع هذه الكلمات مع اللص الذي صلب إلى جانبه مشيراً إلى أنه سوف يعيش في الفردوس (السماء) ويستطيع إختيارمن سيكون هناك معه. |
الكلمات: "ياأبتاه في يدك أستودع روحي." | يسوع يؤمن بأن روحه، لا جسده، سوف تذهب إلى الجنّة وستكون نع الله. |
الحدث: الزلزال (سجّل في متى 7:52) | التشديد على صرامة اللحظة. |
الحدث: السماء تظلّم (سجّل في متى 7:45 ولوقا 23:44) | التشديد على صرامة اللحظة. |
الحدث: حجاب المعبد ينشقّ إلى نصفين (سجّل في متى 7:51، مرقس 15:38، لوقا 23:44) | يبيّن هذا الحدث بأنّه لم يعد هناك إقتسام بين الإنسان والإله. في المعبد اليهودي عرف الحجاب المعروف "أقدس المقدّسات." بأنه المكان الذي يتواجد به الإله. لمرة واحدة فقط في العام يمكن للكاهن الأعلى دخول الحرم لتقديم تضحية من أجل ذنوب الناس. رمزيّة تمزّق الحجاب إلى نصفين تعني أن ذنوب البشرية قد غفرت من خلال يسوع ولم يعد هناك ضرورة للتضحية، وإن كلّ فرد يستطيع الوجود في حضرة الإله. |
الحدث: طعن جنب يسوع بالرمح (سجّل في يوحنا 19:34) | الجندي الروماني يؤكد موت يسوع. |
شهادة الجندي الروماني: "بالحقيقة كان هذا الإنسان بارا"(سجّل في لوك 23:47) | الاعتراف ببراءة يسوع. |
شهادة الجندي الروماني: "حقاً كان هذا إبن الله." (سجّل في متى 27:54 ومرقس 15:38) | الاعتراف بأهمية يسوع. |
Nema komentara:
Objavi komentar