subota, 4. lipnja 2016.

ABRAHAM




ولادة اسحق، طردت هاجر

زار الرب سارة كما قال وفعل لها كما وعد، فحبلت سارة وولدت لإبراهيم ابنا في شيخوخته - في الوقت الذي كان الله. ودعا إبراهيم اسم ابنه الذي ولدته سارة. وبعد ثمانية أيام، ختن إبراهيم إسحاق ابنه، كما أمره الله. وكان إبراهيم ابن مئة سنة حين ولد ابنه إسحاق. وقالت سارة: "الله جعلني أضحك، بحيث أن كل ما يسمع يضحك لي." وأضاف آخر: "والذين قد قال لإبراهيم أن سارة الأطفال تمتص ومع اني ولدت له ابنا في شيخوخته؟". نما الطفل وفطم. وفي اليوم الذي إسحاق مفطوم صنع إبراهيم وليمة عظيمة. رأت سارة ابن هاجر المصرية الذي ولدته لإبراهيم يلعب مع ابنها إسحاق، وقال لإبراهيم: "اطردوا هذه الخادمة وابنها، لابن هذه أمة لا يرثون مع ابني - مع إسحاق" كان مشهد إبراهيم، لأنه وإسماعيل وابنه. ولكن الله قال له: "لا تنزعجي عن الصبي وأمتك مهما كانت سارة يقول لك، لأن إسحاق أن نسلك ستخلد اسم وسوف ابن أمتك وأنا جعل أمة، لأنه نسلك". في وقت مبكر من صباح ابراهيم فأخذ الخبز وزجاجة من الماء وأعطاه لهاجر، وضعه على كتفها، والطفل، وأرسلت لها بعيدا. غادر جيئة وذهابا في برية بئر سبع. الماء في الجلد، والطفل تحت واحدة من الشجيرات، وأنها ذهب وجلس العكس، القوس شوت. لانها قالت: "أنا لا أريد أن أرى الأطفال". يجلس الضربات في تنهد. سمع الله صوت الغلام، ونادى ملاك الله هاجر من السماء وقال لها: "ما الذي يزعجك، هاجر لا تخافوا، لقد سمع الله صوت الغلام حيث هو قوموا، وترفع من الفتى واحتجازه، لأنني سوف تجعل منه؟. أمة عظيمة ". ثم فتح الله عينيها، ورأت. ذهبت وملأت جيدا صبي الماء. كان الله مع الغلام، ونشأ. عاش في الصحراء وأصبح القوس والنشاب. عاش في برية فاران. وأخذته أمه زوجة من أرض مصر.

إبراهيم وأبيمالك في بئر السبع

في ذلك الوقت أبيمالك -  قائد جيشه - قال لإبراهيم: "الله معك في كل ما تفعل لذلك، ونحن هنا والآن، أقسم بالله أنك لن الغش لي أو عائلتي وأصدقائي ولكن تريد ان تكون تحت لي والبلد الذي أنت فيه الآن تتصرف بنزاهة، وأنا لكنت أحضر ". "أقسم" وإذ قال إبراهيم. ووبخ إبراهيم أبيمالك لسبب بئر الماء التي اغتصبها عبيد ابيمالك واستولوا. وقال أبيمالك، "أنا لا أعرف من فعل ذلك، وليس لي أنك لا علم حول هذا الموضوع، وأنا لم أسمع منه إلا اليوم." تولى إبراهيم الأغنام والأبقار وأعطاهم الى ابيمالك، واثنان منهم عهدا. قم بتعيين إبراهيم سبع النعاج من القطيع. وقال أبيمالك لإبراهيم: "ماذا تعني هذه الحملان السبع التي وضعتها؟" وقال: "خذ هذه الحملان سبعة من يدي، وأنني قد أكون شاهدا أنني حفرت هذه البئر." لذلك دعا ذلك الموضع بئر سبع. لأن استغرق الرجلين اليمين هناك. لذلك هم عهدا في بئر السبع، أبيمالك وذهب قائد جيشه  بعيدا، وعاد إلى أرض الفلسطينيين. زرعت إبراهيم بستان في بئر السبع، ودعا هناك باسم الرب - الله الى الأبد. وقضى إبراهيم في أرض الفلسطينيين كما الوافد الجديد. الله يختبر إبراهيم بعد هذه الأمور اختبر الله إبراهيم. ودعوا له: «إبراهيم!" وقال: "أنا هنا!" قال الله تعالى: "خذ ابنك، ابنك الوحيد إسحاق، الذي تحبه، واذهب إلى أرض المريا ونقدم له هناك محرقة على الجبال التي سوف تظهر لك." قام إبراهيم يصل في وقت مبكر من الصباح، ووشد على حماره، وأخذ اثنين من غلمانه، وإسحاق ابنه، والعصا الخشب للمحرقة، وتوجهت إلى المكان الذي قال له الله. في اليوم الثالث رفع إبراهيم عينيه وأبصر الموضع من بعيد. قال إبراهيم لعبيده: البقاء هنا مع الحمار، وأنا والغلام سوف تذهب هنالك والعبادة، ونحن سوف نعود اليكم ". فأخذ إبراهيم حطب المحرقة ووضعه على إسحاق ابنه، وفي يده أخذ النار والسكين. فذهبا كلاهما معا. وقال إسحق لأبيه إبراهيم، "الأب"! "أنا هنا يا ابني!" - التقاط جرا. "هنا هي النار والحطب،" مرة أخرى سوف يخطئ "، ولكن أين الخروف للمحرقة؟" "الله سوف توفر الخروف للمحرقة يا ابني!" - قال إبراهيم. أنا الاستمرار. جاؤوا إلى المكان الذي قال له الله. وإبراهيم بنى مذبحا من الخشب، والالتزام إسحاق ابنه ووضعه على الحطب على المذبح. امتدت إبراهيم يده وأخذ السكين ليذبح ابنه. ودعا له من السماء، وملاك الرب، وقال: "إبراهيم، إبراهيم!" "أنا هنا!" - فأجاب. "لا تمد يدك على الفتى"، وقال: "ولا تفعل أي شيء له الآن وأنا أعلم أنك تخشى الله، وبما انك لم حجب ابنك، ابنك الوحيد." ورفع إبراهيم عينيه ونظر ورائع - راءه قرون الكبش واقعة في غابة. وذهب إبراهيم وأخذ الكبش وعرضت عليه للحصول على محرقة عوضا عن ابنه. هذا المكان إبراهيم يطلق اسم "". لذلك، وقال اليوم: "على أن ينظر إلى جبل الرب". ملاك الرب دعا لإبراهيم من السماء مرة ثانية، وقال: "لقد أقسمت بنفسي، يقول الرب، لأنك فعلت هذا، ولم حجب ابنك الوحيد، أصبح بي من نعمة يبارك، وضرب وسوف تتضاعف نسلك كنجوم في السماء والرمال على على شاطئ البحر؛ وونسلك تملك باب أعدائه لأنك يطاع لي، تتبارك جميع أمم الأرض في نسلك ". عاد إبراهيم إلى غلمانه، وذهبوا معا إلى بئر سبع. في بئر السبع سكن إبراهيم.

Nema komentara:

Objavi komentar